يشتهر التفاح بفوائده الصحية، لكن حيلة بسيطة تحوله إلى غذاء أقوى لصحة الأمعاء وهو "الطهي البطيء".
وقد يبدو التفاح المطبوخ خيارًا تقليديًّا، لكنه يكتسب قدرة مذهلة على دعم الهضم وتحفيز بكتيريا الأمعاء، محولًا فاكهة مألوفة إلى وجبة مهدئة ومغذية.
وكشف الدكتور كاران راجان، الجراح وصانع المحتوى في مقطع فيديو نشره على إنستغرام، أن طهي التفاح على نار هادئة يجعل البكتين، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان المفيدة للأمعاء، أكثر سهولة في الامتصاص.
تناول التفاح يوميا يُسهم بالوقاية من أمراض القلب
ففي التفاح النيء، تبقى هذه الألياف محصورة داخل جدران الخلايا؛ ما يصعّب على ميكروبيوم الأمعاء الاستفادة منها.
أما عند الطهي، فتتحلل جدران.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم نيوز
