في التجمعات العائلية.. إزاي تكسبي ود حماتك؟

تكتسب التجمعات العائلية بعض الحساسية، خاصة بالنسبة للزوجات، حيث تتحول الجلسة العائلية من لقاء ودى إلى اختبار غير معلن للعلاقات، وفى مقدمتها العلاقة مع والدة زوجها "الحماة".

ويؤكد خبراء علم النفس الأسرى أن كسب ود الحماة لا يعتمد على المجاملات وحدها، بل يرتبط بسلوكيات مدروسة قائمة على فهم الاحتياجات النفسية، ولغة التواصل، وذلك وفقاً لما أفاد به موقع «verywell mind».

الحضور الإيجابى قبل إظهار الكفاءة

تشير دراسات علم النفس الاجتماعى إلى أن الانطباع الأول فى التجمعات العائلية يتشكل خلال الدقائق الأولى.

لذلك، فإن الدخول بابتسامة هادئة، وإلقاء التحية بثقة، والاهتمام بالسؤال عن الأحوال الصحية، يعزز ما يعرف بـ«التقبل العاطفي»، وهو مفتاح أساسى لبناء العلاقة.

إظهار التقدير لا المنافسة

بحسب خبراء العلاقات الأسرية، تميل بعض الحموات للشعور بفقدان الدور بعد زواج الابن، وتؤكد الأبحاث أن إظهار التقدير لدورها وخبرتها يقلل من هذا الشعور ويحوله إلى طمأنينة.

عبارات بسيطة مثل طلب النصيحة أو الإشادة بخبرتها المنزلية تعزز الشعور بالأهمية دون مبالغة.

لغة الجسد أهم من الكلمات

تشير دراسات التواصل غير اللفظى إلى أن أكثر من 60% من الرسائل العاطفية تنقل عبر لغة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة المصري اليوم

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة المصري اليوم

منذ ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 3 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 9 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ ساعتين
صحيفة اليوم السابع منذ 9 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 23 ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 14 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 8 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 18 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 9 ساعات