في خطوة جدلية تهدف إلى مكافحة الإساءات والتحريض عبر الإنترنت، تتجه ولاية بافاريا في ألمانيا إلى إلزام متصفحي الإنترنت باستخدام أسمائهم الحقيقية على منصات التواصل الاجتماعي، في خطوة تهدف إلى تعزيز ثقافة النقاش الحضاري على الشبكة.
وأعلن الوزير البافاري للشؤون الرقمية فابيان ميرينج من حزب الناخبين الأحرار دعمه القوي لفرض إلزام استخدام الأسماء الحقيقية على مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي.
وقال الوزير في تصريحات نشرتها صحيفة «دير تاغسشبيغل» إن «حق حرية التعبير لا يشمل المجهولية، يجب على كل شخص أن يتحمل مسؤولية تصريحاته، سواء في الواقع أو على الإنترنت» مؤكدًا أن «ما هو جريمة على طاولة الحانة يجب أن يعاقب عليه أيضًا في الفضاء الرقمي: من يسيء أو يهدد أو يحرض على الكراهية يجب أن يمكن التعرف عليه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ
