على الرغم من الأجواء الاحتفالية والمحبة التي سادت احتفالات كنيسة الروم الأرثوذكس بعيد الميلاد المجيد، أشعلت وسائل التواصل الاجتماعي أزمة بعد انتشار صورة فوتوغرافية لمسئول رفيع المستوى وهو يجلس على كرسي البابا ثيؤدوروس الثاني بطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس.
ففي الوقت الذي اعتبر فيه البعض جلوس شخص بلا رتبة كنسية على هذا الكرسي أمر فيه تجاوز، ذهب البعض الآخر إلى وصف هذا المشهد كونه حالة اجتماعية تنم عن المحبة الوطنية.
في هذا السياق عقب المطران نيقولا مطران طنطا للروم الأرثوذكس على حالة الجدال على وسائل التواصل الاجتماعي بالقول: ماحدث كان من قبيل كرم الضيافة ومن باب الترحاب والأمر تم تحميله أكثر مما يجب ولا يوجد له منحى سياسي أو ديني.
المطران أوضح في تصريحه لـ"بوابة الأهرام" رغم أنه لم يشهد تفاصيل ماتم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي : ما حدث أن الضيف جاء للتهنئة وتم إكرامه داخل الكنيسة.
في سياق متصل، قال مصدر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام



