أوضح تقرير إعلامي أن استخدام الشات بوت يتجاوز البحث والإنجاز إلى تقديم دعم عاطفي وتخفيف الضغوط. في مقابلة مع بودكاست Breakdown، قال مصطفى سليمان إن عددًا متزايدًا من المستخدمين يلجأون إليها لتفريغ المشاعر وتصفية الذهن. يوضح أن الدور ليس علاجًا نفسيًا تقليديًا، ولكنه يلبي حاجة إنسانية واضحة عبر تصميم يعتمد على الاستماع المتوازن والتعاطف والاحترام. وأشار إلى أن هذه الأنماط غير الحكمية قد تساعد المستخدمين على التعبير عن مشاعرهم دون خوف من الانتقاد، بما ينعكس إيجابًا على تفاعلهم مع الآخرين.
الاستماع دون حكم يتسع اللجوء إلى الشات بوت بسبب غياب الأحكام المسبقة عندما يتحدث المستخدم عن مشاعره الحساسة.
توفر هذه الأدوات مساحة آمنة تتيح طرح الأسئلة الحساسة دون خوف من الانتقاد أو الإحراج، وهو ما قد لا يتوفر دائمًا في الأصدقاء أو.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
