ملخص أوقفت سلطات باراغواي القائد السابق لشرطة الطرق السريعة في البرازيل سيلفيني فاسكيس، بعد فراره إثر الحكم عليه بالسجن 24 عاماً لتورطه في خطة لمنع الناخبين اليساريين خلال انتخابات 2022.
أوقفت السلطات في باراغواي قائد شرطة برازيلياً سابقاً كان فر من البلاد إثر إدانته بالتواطؤ في محاكمة الرئيس السابق اليميني المتطرف جايير بولسونارو بتهمة محاولة الانقلاب، وتم ترحيله، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة أمس الجمعة.
LIVE An error occurred. Please try again later
Tap to unmute Learn more ووجهت إلى سيلفيني فاسكيس القائد السابق لشرطة الطرق السريعة البرازيلية تهمة نشر عناصر من الشرطة لمنع الناخبين في المناطق ذات الميول اليسارية من الإدلاء بأصواتهم في انتخابات عام 2022 التي خسرها بولسونارو أمام اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
وكان اعتقل فاسكيس البالغ 50 سنة عام 2023 ووضع تحت المراقبة مع سوار إلكتروني في الكاحل بانتظار محاكمته.
وفي ديسمبر (كانون الأول) الجاري حكم عليه بالسجن لأكثر من 24 عاماً، يقضيها رهن الإقامة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية
