تحدث الكاتب الصحفي محمد أبو الفضل، خلال الأمسية التي شهدها اتحاد الكتاب بعنوان "تطورات الأزمة الليبية وآفاق المستقبل عن أهمية توفر المعلومة الصحيحة للصحفي، وعن قيمة ذلك في أي دراسة أو مقال يخص الأحداث السياسية في المنطقة؛ وما لذلك من تأثير في قيمة ما يطرح من آراء.
الوضع في ليبيا لم يتغير منذ 2014 حتي الآن كما تطرق أبو الفضل عن تاريخ علاقته بالتحليل والكتابة عن الأزمة الليبية، وذكر أن الوضع الراهن في ليبيا يرجع إلى رغبة بعض الجهات داخلية وخارجية في استمرار الوضع المنقسم لأن لديهم مصالح كبرى من استمرار الوضع الراهن.
وذكر أن الوضع في ليبيا لم يتغير منذ 2014 للآن، وأن الأمم المتحدة رهينة لمصالح قوى دولية في ليبيا، وأن خطة الأمم المتحدة طرحت لكسر الجمود السياسي، وأنها مؤجلة من 2021، وتساءل عن مدى حيادية اللجنة المشكلة لإعداد قانون الانتخابات، وهل المبعوثة الأممية تريد البدء من نقطة الصفر؟.
وأشار أبو الفضل إلي أن أن المجلس الأعلى للدولة الليبية رحب بخطة المبعوثة الأممية، وأن هناك انقسام بين الشرق والغرب، وهناك من يريد تحديد موقف، وهناك تساؤل عن غير حملة الجنسية الليبية هل يحق لهم الترشح أم لا.
تم تفريغ الأزمة الليبية إلى مجالات مختلفة لافتا إلي أن هناك عدة مبادرات خرجت من عدة دول ولم يتسنى لها.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية
