اتجاهات النواصي | أحمد عبدالرحمن العرفج #مقال

لاحظ الشاعر أبو العلاء المعرِّي أنَّ الناس تشتكي ولا تتوقف عن الشَّكوى، فقال في تعميم كبير:

كُل مَن لاقيتُ يشكُو دَهَرَهُ

لَيتَ شِعْرِي هَذهِ الدُّنيَا لِمَن؟

وحين قرأ الشَّاعر المدني «قيصر سليم الخوري» هذا البيت ردَّ عليه قائلًا:

كُل مَن تلقَاهُ يشكُو دَهرَهُ

وَأنَا أَشْكرهُ طولَ الزَّمنْ

وَإِذَا لَمْ تَكن الدُّنيَا لنَا..

لَيتَ شِعْرِي هَذهِ الدُّنيَا لِمَن؟

أمَّا أنا؛ حين قرأتُ هذه الأبيات قلتُ:

لستُ أشكُو الدَّهرَ بلْ أَملأُهُ

دَائِمًا بِالجدِّ والظَّنِّ الحَسَن

#ناصية (2):

ألَّف الأستاذ أحمد بن فارس الشدياق أحد كتبه، وكتب في مقدِّمة الكتاب هذه الأبيات:

هذَا كِتَابِي لِلظَّريفِ ظَرِيفا..

طَلِقُ اللِّسَانِ وَللسَّخِيفِ.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة المدينة

منذ ساعتين
منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 6 ساعات
منذ ساعتين
صحيفة عكاظ منذ 3 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 10 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 5 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 42 دقيقة
صحيفة عكاظ منذ 12 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 8 ساعات
صحيفة المدينة منذ ساعة
صحيفة عاجل منذ 16 ساعة