ملخص بعدما تفوقت "الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية" بزعامة أونغ سان سو تشي على المرشحين المقربين من العسكر في انتخابات 2020، استولى الجنرال مين أونغ هلينغ على السلطة، متذرعاً بحدوث تزوير واسع النطاق.
فتحت مراكز الاقتراع أبوابها اليوم الأحد في ميانمار أمام الناخبين للإدلاء بأصواتهم في انتخابات تشريعية يصفها المجلس العسكري الحاكم بأنها عودة إلى الديمقراطية بعد نحو خمسة أعوام من استيلائه على السلطة في انقلاب تسبب بحرب أهلية.
LIVE An error occurred. Please try again later
Tap to unmute Learn more وندد ناشطون ودبلوماسيون غربيون ومفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان بالانتخابات التي تجري على مراحل، مشيرين إلى لوائح تضم مرشحين حلفاء للجيش، إضافة إلى القمع السافر للمعارضة.
ومن المتوقع أن ينال حزب الاتحاد للتضامن والتنمية المؤيد للجيش أكبر عدد من المقاعد، بحيث يشكل وفق نقاد واجهة جديدة للحكم العسكري.
واستثنيت المناطق الخاضعة لسيطرة المتمردين من عملية الاقتراع في الدولة الواقعة في جنوب شرقي آسيا والتي يناهز عدد سكانها 50 مليون نسمة.
وفي المناطق الخاضعة لسيطرة المجلس العسكري، بدأت الجولة الأولى من ثلاث جولات انتخابية عند الساعة السادسة صباحاً (23:30 ت غ السبت)، بما في ذلك دوائر مدن يانغون وماندالاي والعاصمة نايبيداو.
وشاهد مراسل وكالة الصحافة الفرنسية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية
