واشنطن تحذر: "تغلغل الإسلام السياسي" خطر على نووي أوروبا

حذر نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس من سيناريو يعتبره "ليس مستبعدا"، ويشير فيه إلى أن القوى النووية الأوروبية، كفرنسا أو المملكة المتحدة، قد تخضع في غضون 15 عاما لتأثير زعماء "مقربين من الإسلام السياسي".

ففي مقابلة مع موقع "آنهيرد" البريطاني، عبّر فانس عن اعتقاده بأن هذا السيناريو الكارثي "ليس مستبعدا" خلال 15 عاما.

وأوضح: "تربطنا بأوروبا روابط ثقافية ودينية واقتصادية أقوى بكثير من أي مكان آخر في العالم. هذه هي طبيعة الأمور. ولذا أعتقد أننا سنخوض نقاشات أخلاقية معينة مع أوروبا قد لا نخوضها، على سبيل المثال، مع جمهورية الكونغو الديمقراطية، لوجود هذا الشعور بالتاريخ المشترك والقيم الثقافية المشتركة".

وأضاف: "ولنربط ذلك بمصلحة أميركية أكثر تحديدا أو مباشرة، فإن فرنسا والمملكة المتحدة تمتلكان أسلحة نووية. إذا سمحتا لأنفسهما بالانجرار وراء أفكار أخلاقية مدمرة للغاية، فإنهما بذلك تسمحان للأسلحة النووية بالوقوع في أيدي أشخاص قادرين على إلحاق ضرر جسيم بالولايات المتحدة".

وجوابا على سؤال "UnHerd" بشأن "أي نوع من الأفكار؟"، ردّ نائب الرئيس الأميركي بالقول: "أعتقد أن هناك، على سبيل المثال، أشخاصا موالين للإسلاميين أو ذوي توجهات إسلاموية يشغلون مناصب في دول أوروبية حاليا. ربما على مستوى متدنٍ للغاية الآن، أليس كذلك؟ إنهم يفوزون في انتخابات رؤساء البلديات، أو الانتخابات البلدية".

وتابع: "لكن ليس من المستبعد تصور سيناريو يكون فيه لشخص ذي آراء قريبة من الإسلام نفوذ كبير في دولة أوروبية نووية......

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة البلاد البحرينية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة البلاد البحرينية

منذ 7 ساعات
منذ ساعة
منذ 9 ساعات
منذ ساعة
منذ ساعة
منذ ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 19 ساعة
صحيفة الوطن البحرينية منذ ساعتين
صحيفة الوطن البحرينية منذ 3 ساعات
صحيفة البلاد البحرينية منذ ساعة
صحيفة البلاد البحرينية منذ 17 ساعة
صحيفة الأيام البحرينية منذ 4 ساعات
صحيفة الوطن البحرينية منذ 15 ساعة
صحيفة الوطن البحرينية منذ 23 ساعة