لطالما قيل إن الكلب هو "أوفى صديق للإنسان"، لكن العلم بات اليوم يمنح هذه العلاقة أبعاداً أعمق تتجاوز مجرد الوفاء. ففي مفاجأة من العيار الثقيل، كشفت دراسة حديثة أن التأثير النفسي لامتلاك حيوان أليف قد يضاهي في جودته وعمقه "فرحة دخول القفص الذهبي".
لم تعد تربية القطط والكلاب مجرد هواية، بل أصبحت استثماراً في الصحة النفسية. ووفقاً للباحثين، فإن تربية حيوان أليف ترفع مستويات الرضا عن الحياة بشكل ملحوظ، تماماً كما تفعل الارتباطات العاطفية الكبرى مثل الزواج.
يرجع الخبراء ذلك إلى عدة عوامل جوهرية توفرها الحيوانات ولا نجدها أحياناً في العلاقات البشرية مثل الدعم العاطفي غير المشروط، حبث.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة البلاد البحرينية
