من وحي ميد تيرم: كيف تساعد ابنك المراهق ما يجريش ورا كل تريند؟

يبرز التأثير السريع للمحيط الرقمي على الأطفال والمراهقين، حيث يتجاوز ما يسمعونه في البيت والمدرسة إلى ما يعبرون عنه يوميًا عبر وسائل التواصل. تصبح هذه المؤثرات السريعة مع الوقت أفكارًا راسخة وسلوكيات، خاصة لدى الأطفال والمراهقين الذين يتمتعون بحساسية عالية تجاه محيطهم. وقد ظهر هذا التأثير بوضوح في أحداث مسلسل ميد تيرم، حيث تفوق المحيط والموضة السلوكية أحيانًا على التفكير الفردي. المشكلة ليست في التأثر ذاته، بل في الانسياق غير الواعي خلف ما هو رائج وغياب القدرة على التمييز بين ما يستحق المتابعة وما يجب تجاهله.

وجه البوصلة بدلًا من محاربة التريند يظل من الصعب عزل الأبناء عن التريندات، لذا يجب توجيه البوصلة الفكرية بدل الصدام. عندما تشجع ابنك على متابعة نماذج إيجابية وقضاء وقت مع أشخاص لديهم سلوك متزن وطموح واضح، فإنك لا تمنعه من الانجراف بل تمنحه بديلًا واعيًا. قد يتم ذلك من خلال نشاط مشترك أو تجربة جديدة أو فتح نقاش حول الفرق بين الرائج والمفيد. هذه الممارسات تتيح للطفل امتلاك أدوات اختيار أكثر وعيًا في مواجهة التريندات.

علمه أن يسأل قبل أن ينساق يظل كثير من الأبناء ينجرفون وراء التريند بدافع الفضول أو الرغبة في الانتماء دون أن يتوقفوا لطرح سؤال بسيط: هل هذا يضيف إليهم شيئًا أم.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ ساعة
موقع 24 الرياضي منذ 5 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 13 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 11 دقيقة
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 6 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ ساعتين
الإمارات نيوز منذ 16 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 9 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 11 ساعة