فتحت السلطات الأمريكية تحقيقاً عاجلاً بعد اختطاف أم من ولاية يوتا لأطفالها الأربعة وسفرها إلى أوروبا، بسبب مخاوفها من قرب "نهاية العالم".
وأفادت تقارير بأن إليشيا آن سيمور، البالغة من العمر 35 عاماً، غادرت يوم 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي على متن رحلة دولية متجهة إلى كرواتيا عبر أمستردام، مصطحبة معها أطفالها الأربعة، وذلك وفقاً لتسجيلات كاميرات المراقبة في مطار سالت ليك سيتي الدولي.
وذكرت التقارير أن الأم تشارك الحضانة جزئياً مع زوجيها السابقين، وأن السلطات أدركت اختفاؤها فقط بعد أن تغيبت عن العمل وتوقفت عن الرد على الرسائل، مما دفعهم إلى تفقد منزلها يوم 2 ديسمبر (كانون الأول).
وفي نفس اليوم، تركت سيمور رسالة صوتية لزوجها السابق، مؤكدة أنها مع الأطفال في فرنسا، وأنها تنوي الحصول على إقامة دائمة هناك خشية "نهاية العالم".
وقال طليقها كندال سيمور إن الأطفال قد اختطفوا، وكتب على موقع GoFundMe: "لتوضيح الأمور: أطفالي تم اختطافهم خارج.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري



