يشرح التقرير أن الشخير قد يكون علامة على اضطراب أعمق في التنفس أثناء النوم، مثل انقطاع النفس الانسدادي النومي. يؤكد أن وضعية النوم نفسها قد تكون عاملاً حاسمًا في زيادة المشكلة أو التخفيف منها، وقد تتحسن الحالة بمجرد تغيير وضعية الجسم. يُذكر أن الحلول المتاحة لا تتطلب الأدوية أو الأجهزة، بل تعتمد على اختيار الوضعية الصحيحة أثناء النوم. يشير إلى أن وضعيات النوم المختلفة تؤثر مباشرة في مدى انفتاح مجرى الهواء أثناء الليل.
أفضل وضعيات النوم النوم على الجانب يعتبر الخيار الأكثر أمانًا وفعالية في تقليل الشخير، خصوصًا المرتبط بانقطاع النفس الانسدادي النومي. تساعد الجاذبية في إبقاء اللسان في موضع أمامي بدلاً من ارتداده للخلف، مما يقلل احتمال انسداد الحلق. يجب أن يكون وضع الرأس متوازنًا فوق الكتفين ولا ينحني الذقن نحو الصدر، لأن الانحناء قد يفقد الوضعية فائدتها. قد يحتاج بعض الأشخاص إلى تقليل التحرك أثناء النوم وتعديل الوسائد لتحقيق الاستقرار في الوضع.
النوم على البطن قد يسهم النوم على البطن في تقليل الشخير لدى بعض الأفراد لأنه يمنع سقوط اللسان للخلف. لكن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
