مع اقتراب المهلة الدستورية من حسم هوية الساكن الجديد لـ "قصر الزقورة"، تعيش العاصمة بغداد واحدة من أعقد مخاضاتها السياسية منذ عام 2003. فبينما لاتزال أصداء نتائج انتخابات نوفمبر 2025 تتردد في أروقة المنطقة الخضراء، يبدو أن الصراع لم يعد مجرد أرقام ومقاعد، بل تحول إلى معركة "كسر إرادات" بين تيار ينادي بالتجديد واستكمال المشاريع، وتيار يرى في تدوير الوجوه ضمانة للحفاظ على توازن القوى التقليدي.
سباق مع الزمن.. فمتى ستضع الحرب السياسية أوزارها؟
بينما تضج "الخلافات" السياسية في بغداد والنجف وأربيل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من وكالة الحدث العراقية
