يعتبر طنين الأذن أكثر من مجرد إزعاج بسيط؛ فهو لا يسبب فقط صعوبات في النوم والتركيز وضغطًا نفسيًا شديدًا، بل قد يؤدي أيضًا إلى القلق والاكتئاب إذا استمر بشكل حاد.
العلاج بالموسيقى
توضح الجمعية الألمانية لعلاج طنين الأذن أن العلاج بالموسيقى يعد وسيلة فعالة لتخفيف الطنين، إذ يعمل على صرف الانتباه عنه باستخدام أصوات وألحان هادئة ومنتظمة مثل صوت النافورة أو تغريد الطيور أو المطر أو أمواج البحر، مما يعزز الاسترخاء ويقلل التوتر النفسي.
وفي بعض الحالات، يمكن تخصيص الموسيقى بحسب نوع الطنين، مع استخدام ترددات مختلفة لتحقيق الراحة، خاصة خلال الليل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام
