أقرت جماعة «الحوثي» بتفشٍّ واسع للأمراض السارية في المناطق الواقعة تحت سيطرتها، في وقت تواصل فيه سياسات الاختطاف والتضييق على العاملين الصحيين والإنسانيين الأمميين، إلى جانب نهب الأدوية وتعطيل المراكز الصحية الحكومية المجانية بصورة ممنهجة، لصالح مراكز تابعة لها تعمل بنظام مدفوع.
ورغم اعتراف وزارة الصحة التابعة لجماعة الحوثي بإصابة أكثر من 13 مليون شخص بالأمراض السارية منذ عام 2024، وبوجود نقص حاد في الأدوية والتمويل، تواصل الجماعة الانتهاكات ذاتها التي فاقمت الأزمة، بما في ذلك رفضها.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية
