حولت أمانة المنطقة الشرقية سور حديقة الأمير عبدالمحسن بن جلوي في الدمام إلى لوحة فنية ضخمة، عبر مبادرة تطوعية نوعية شارك فيها أكثر من 300 متطوع ومتطوعة، استهدفت معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري، تماشياً مع مستهدفات جودة الحياة.وركزت المبادرة على تجميل مساحة واسعة من سور الحديقة تبلغ 2,350 متراً مربعاً، حيث حولت أنامل المتطوعين الجدران الصامتة إلى مساحات إبداعية تدمج بين الوعي البيئي واللمسات الفنية الجمالية، لتعزيز الهوية البصرية في الأماكن العامة.**media[2782661,2782659,2782656,2782660,2782657,2782655,2782662]**تعزيز الفنون البصريةوشهدت الحديقة حراكاً ثقافياً.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية
