ما قصة شجرة الكريسماس وسر ارتباطها باحتفال عيد الميلاد المجيد؟

مع أجواء عيد الميلاد المجيد، تحرص الكثير من العائلات والأسر على شراء أشجار التنوب والصنوبر الطبيعية منها أو الاصطناعية، وتزيينها بالأضواء والأزهار المختلفة، وإحاطتها بالهدايا، احتفالًا بعيد الميلاد المجيد، ومع انتشارها في الكثير من البيوت، تحولت شجرة الميلاد إلى رمز اجتماعي وثقافي يحمل طابعا احتفاليا ينشر الفرح والبهجة، وهو ما يثير لدى البعض تساؤلا لمعرفة أصل حكاية شجرة عيد الميلاد وكيفية انتشارها في العالم، ولماذا هي من مظاهر الاحتفال، وفي التقرير التالي نستعرض الإجابة على هذه التساؤلات بحسب ما نشره موقع giuliagrillo.

بداية تواجد الأشجار بالمنازل

في سبعينيات القرن الماضي يعود تواجد الشجر بالمنازل ليس للديكور أو لهواية الزراعة كما هو معروف، وإنما تحرص العائلات على اقتناء الأشجار لتوفير الدفء والحماية أثناء أيام الشتاء، وأيضا اعتقادا بأنها تطرد الأرواح الشريرة خاصة في شمال أوروبا، وكانوا من أجل ذلك يختاروا الأشجار المعروفة بكثرة الخضرة والأغصان.

أصل أسطورة شجرة عيد الميلاد

تروي الحكايات الشعبية أن القديس بونيفاس، في القرن السابع، خلال إحدى مهامه في ألمانيا، التقى بجماعة وثنية كانت تعبد.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة اليوم السابع

منذ 6 ساعات
منذ ساعتين
منذ 6 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 5 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ ساعتين
صحيفة المصري اليوم منذ ساعة
قناة العربية - مصر منذ 4 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 17 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 16 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 3 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 3 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 16 ساعة