أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء، على سؤال محسن من محافظة المنوفية، حول قول والده المتوفى إنه نذر أن يذبح جملًا ويجتمع عليه أهل البيت والأقارب ويأكلون منه، ووالدته نبهته لذلك، وهل يُعد ذلك نذرًا أم وليمة عادية؟.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن كثيرًا من الناس يخلطون بين معنى النذر والوليمة، مؤكدًا أن النذر له صيغة واضحة، وهي أن يتلفظ الإنسان قائلًا: «لله عليَّ أن أذبح كذا» أو «نذرت لله أن أفعل كذا»، وهذا هو النذر الصحيح الذي يُصرف لوجه الله ولا يأكل منه الناذر ولا أهل بيته، وإذا أكل ضمن ما أكل.
وبيّن أن القول بذبح الذبيحة مع نية اجتماع أهل البيت والأقارب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم
