أصبحت الدنمارك أول دولة في أوروبا تتوقف عن توصيل الرسائل العامة، بعد أن قامت شركة البريد السويدية-الدنماركية بوستنورد الثلاثاء بتسليم آخر رسائلها، منهية بذلك 401 عاماً من تاريخ البريد في البلاد.
وتعد الدنمارك واحدة من أكثر الدول رقمنة في العالم، وقد انخفض عدد الرسائل بنسبة 90% منذ عام 2000، حسبما أعلنت الشركة الحكومية في مارس عند الإعلان عن هذا القرار، مضيفة أنها تنوي التركيز بالكامل على توصيل الطرود مع تزايد التسوق عبر الإنترنت.
وتم تسليم آخر رسالة على الإطلاق إلى متحف إنجما للاتصالات في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية
