وذكرت شبكة "يورو نيوز" الإخبارية الأوروبية أن الشركة الدنماركية -التي قدمت هذه الخدمة منذ عام 1624- بررت هذا القرار في وقت سابق من هذا العام بالإشارة إلى "تزايد رقمنة" المجتمع الدنماركي و"الانخفاض الحاد" في عدد الرسائل المرسلة.
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق
