- خريطة تعليمية متجددة تعكس اتساع رقعة التنمية بـ 135 جامعة في الجمهورية الجديدة
- المستشفيات الجامعية.. شريك استراتيجي لمستشفيات وزارة الصحة في تقديم رعاية طبية متكاملة للمواطنين
- 146 مستشفى جامعي.. منظومة متكاملة تقدم خدمات طبية متقدمة لـ32 مليون مواطن
- 14 جامعة تكنولوجية في الخدمة.. مسار تطبيقي حديث يدعم سوق العمل ويلبي متطلبات الدولة الصناعية
- البحث العلمي في صدارة الأولويات.. أكثر من 140 ألف باحث ومكانة متقدمة في التصنيفات العالمية
- مصر تثبت جدارتها على منصات النشر العلمي.. 78% من الأبحاث نُشرت في مجلات Q1 وQ2 المرموقة
- بنك المعرفة المصري.. منصة رقمية قومية ترتقي بعقول الباحثين وتضع مصر في مصاف الدول المتقدمة معرفيا
- مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية منارة الابتكار ومركز التفوق العلمي والتقني شهد قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في عام 2025 نقلة نوعية غير مسبوقة، جاءت وفق توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونتيجة لجهود متواصلة يقودها الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في تنفيذ مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، بما يتسق مع رؤية مصر 2030.
وخلال عام 2025، حققت الدولة المصرية تقدما كبيرا على مختلف محاور التعليم العالي، شمل التوسع في إنشاء الجامعات الأهلية والتكنولوجية، وتعزيز حضور الجامعات المصرية في التصنيفات الدولية، فضلا عن دعم منظومة البحث العلمي ورفع كفاءتها، بما يجعل من هذا العام محطة فارقة في مسيرة التطوير الشامل لهذا القطاع الحيوي.
وتأتي هذه الإنجازات تتويجا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بالارتقاء بجودة التعليم وربطه باحتياجات سوق العمل، حيث شهد عام 2025 دخول جامعات أهلية جديدة إلى الخدمة، بما يعزز إتاحة التعليم ويواكب الزيادة السكانية والتطورات العالمية، وبذلك ارتفع عدد الجامعات في مصر (بمختلف أنواعها: حكومية، خاصة، أهلية، تكنولوجية) إلى 135 جامعة.
وفي ضوء دعم القيادة السياسية لمسار التعليم التكنولوجي، تم التوسع في إنشاء الجامعات التكنولوجية، حيث وصل عددها إلى 14 جامعة تكنولوجية تغطي مختلف الأقاليم، لتوفير كوادر فنية مدربة تواكب الثورة الصناعية ومتطلبات الاقتصاد الحديث.
وحققت الجامعات المصرية تقدما لافتا في التصنيفات العالمية خلال عام 2025، بفضل تحسين جودة البرامج الأكاديمية، وزيادة التعاون الدولي، ودعم منظومة النشر العلمي، واحتلت عدد من الجامعات مراكز متقدمة ضمن تصنيفات QS وShanghai وTimes Higher Education، مما يعكس تطور الأداء المؤسسي والبحثي.
ويمثل البحث العلمي محورا رئيسيا في بناء اقتصاد المعرفة، وقد شهد هذا القطاع في عام 2025 تطورات ملموسة على المستويات كافة. فقد بلغ عدد الباحثين المصريين المسجلين على قاعدة بيانات Scopus أكثر من 140 ألف باحث، وهو ما يعكس تنامي النشاط البحثي وفاعلية السياسات الداعمة له.
كما تم نشر نحو 78% من الأبحاث المصرية في مجلات الربعين الأول والثاني (Q1 وQ2)، وهي الأعلى تصنيفًا عالميًا. وجرى إدراج 1106 باحثين مصريين ضمن قائمة أفضل 2% من علماء العالم وفق تصنيف جامعة ستانفورد، بما يعزز المكانة الدولية للبحث العلمي المصري، كما يمثل بنك المعرفة المصري أحد أبرز أدوات دعم البحث العلمي، بوصفه أكبر منصة رقمية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع
