منطقة الشرق الأوسط ما زالت معجونة بالتراث بكل حمولته، السلبية أكثر من الإيجابية، ومثقلة بأعباء التاريخ وصراعاته، وإِحِن الماضي وخلافاته، دينياً وطائفياً وإثنياً، وما زالت "الهويات القاتلة" كما يسميها أمين معلوف تعمل فيه بكامل طاقتها وتأثيرها، وفهم هذا البعد والوعي به هما طريق الخلاص منه نحو المستقبل.
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري