على جناح السلامة دوماً

في غدوه والرواح يبقى الوطن والإنسان فيه، وفي خطواته المباركة، في حلّه وترحاله يكون الخير ومصالح البلاد والعباد هي الهادية، وهي السبيل، ردّاد القضايا، حلّال النشائب، بحكمته وسؤدده، وسداد رأيه، هكذا عودنا «أبو خالد» ذخر الشدائد ليوم كريهة وسداد ثغر، هو قدوتنا في كل الأمور، مطلب الرجال، ومخيال الفارس في عقول الصغار، نتمثله في الصغيرة والكبيرة، وننصاه في المعضلة والعضلية، ملقاه فرحة الجميع، وثناه مطلب الجميع، يتسابقون على إشارته ورفع سبابته، وذوات الخدر والستر مطمئنات في بيوتهن، لأن «أبو خالد» حارس الدار.

زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى أميركا، والتي تعد الزيارة الأولى له بعد توليه سدة القيادة في الدولة، هي زيارة تاريخيّة، تكلل السنوات الخمسين من العلاقة والمصالح الاستراتيجية المشتركة بين الإمارات والولايات المتحدة، فالدول قد تقاس بحجمها، لكن فعلها هو الذي يكبر من حجمها، ونحن الفعل عندنا قبل الكلام، والعمل عندنا دون الادعاء، والتميز عندنا بديل النجاح، هكذا هي الإمارات التي أصبحت لاعباً أساسياً في السياسة العالمية، لها نهجها المعتدل، وأسلوبها اللين من العلاقات الناعمة، وثقافة الدبلوماسية، وهذا أمر لم يأتِ من فراغ، وإنما هو بناء وتجارب متراكمة منذ خطّها الوالد المؤسس.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاتحاد الإماراتية

منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
منذ ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
شبكة عميد الإمارات منذ 20 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 22 ساعة
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 17 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 22 دقيقة
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 55 دقيقة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 7 ساعات
الإمارات نيوز منذ ساعة