ينتابني شعور رائع حينما أرى العالم الكروي ممتناً من مدرج الأهلي الذي يمثل بكل صدق البهجة والامتنان لكل من يعمل على إنجاح مشروعنا الرياضي، أما من يقتاتون على (هذا كبير وهذا صغير) فهؤلاء يظلون خارج دائرة المشروع على اعتبار أن العقليات تختلف وكل جمجمة لها حجم في الفهم حتى وإن كانت في الحجم كبيرة، ولهذا يجب ألا نتخذ من عباراتهم مدخلاً للحوار كونهم لا يرون في الرياضة إلا ما يراه مدرجهم المعروف بمدرج الفارغين، والمقصد هم وليس غيرهم فمن يتابع حواراتهم اليومية يعرف منهم الفارغين، والحديث عن الإعلام إعلام فريقنا كبير وفريقكم صغير، أما مدرج البهجة فبات اليوم عنوان دوري روشن بل ورسالته لكل من يتابع نهضتنا الرياضية، ومع كل هذا التميز إلا أن هذا الدور لم يكن له ردة فعل إيجابية مع.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ