برامج الواقع والعب يلا

التواصل بين الذكور والإناث في هذا العالم - داخل أي إطار - لا يمكن أن يصل إلى درجة التفاهم والتجانس والتوافق، هذا أمر مستحيل!، لذا فثنائية «الحب والتفاهم» بين الزوجين، التي يحلم بها الذكور، وتتوهمها الإناث، أمر غير مهم بالعلاقة بين طرفين، لا يمكن لعاقل أن يضع «الحب والتفاهم» ضمن أركان الحياة الزوجية «المستقرة».

(2)

«السعادة» وهمٌ تحت السماء السابعة، لذا دعونا نتحدث عن استقرار الحياة الزوجية لا «السعادة»، الحياة الزوجية تقوم على ثنائية «العقل والرحمة»، فالعقل ركن رئيس في استقرار المنزل، يجعل الطرفين يرتبان أولوياتهما، ويحجّمان مشاكلهما، ويتنازلان لرضا بعضيهما، ويقدران كيان الأسرة، وهذا ما يصنعه العقل، وتعززه الرحمة، لدرجة أن «طرف» قد لا يشعر بـ«التفاهم» ولكن يغلّب «الفهم».

(3)

برامج الواقع التي تجمع الذكور بالإناث في منزل واحد، وعلى كل فرد البحث عن الطرف الأقرب لشخصيته، وقلبه، في مشروع لا تخفى أهدافه على «نحرير» ألمعي، هذه.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الوطن السعودية

منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 11 ساعة
منذ ساعتين
منذ 6 ساعات
صحيفة عاجل منذ 7 ساعات
صحيفة سبق منذ 4 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 20 ساعة
صحيفة سبق منذ 5 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 6 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 21 ساعة
صحيفة سبق منذ 12 ساعة
صحيفة سبق منذ 7 ساعات