بحث الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف؛ وزير الصناعة والثروة المعدنية، خلال لقاءات ثنائية عقدها مع شركات إسبانية في مدريد، اليوم السبت. الفرص المشتركة في صناعتي طائرات درون والسيارات، وتطوير عمليات المسح الجيولوجي.
وذلك بحضور الأميرة هيفاء بنت عبد العزيز بن عياف آل مقرن؛ سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة إسبانيا، والمهندس صالح السلمي؛ الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنمية الصناعية. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية واس .
وزير الصناعة
كما ناقش الخريّف مع قادة كبرى الشركات الإسبانية. الفرص المتبادلة في مجال توطين أبرز الصناعات المتقدّمة، التي تركّز على تطويرها الاستراتيجية الوطنية للصناعة. وتشمل توطين صناعة الطائرات دون طيّار ذات الحمولة الثقيلة ومكوّناتها، وصناعة السيارات وهندستها وتصميمها. وبناء السفن، والمحافظة على سلاسل إمداد تصنيعها. إضافة إلى تطوير عمليات المسح الجيولوجي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مجلة رواد الأعمال
