منتخبنا من يأخذه ويدعمه ويقويه، هذه العبارة كانت عنوان مقال الأسبوع الماضي، وتعمدت أن أبدأ بها مقالي هذا الأسبوع، للتوسع في تفاصيلها، ولكن قبل ذلك، لا بد أن نعترف أن كرة القدم السعودية تمر بمرحلة تراجع، وأن النتائج الأخيرة للمنتخب مسؤولية جماعية، ولا يتحملها طرف على حساب آخر.
ويجب أن لا نتقاذف كرة الفشل، حتى لا تنطبق علينا عبارة «شين وقوي عين»، بداية من رأس الهرم، وملحقاته، والطاقم الإداري الذي عجز منذ استلامه المهمة، عن خلق بيئة صحية، داخل غرف الملابس وخارجها، وكان ضلعاً في الأزمات المتلاحقة، بل وخرج ينشر الغسيل، إما عن قلة خبرة أو سوء إدارة، والأمر ينطبق على المدير الفني المتغطرس، صاحب السيرة الحافلة بالصدامات مع النجوم، وعجزه عن اختيار العناصر والحلول الفنية المناسبة، وطريقة توظيف المجموعة المختارة، والتكتيك المناسب، وفق الإمكانيات والقدرات، والمواجهات، والأدهى أن الإيطالي الذي عجز عن الوصول بمنتخب بلاده إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ