أكد مصدر مطلع أن متسللين صينيين استهدفوا هواتف يستخدمها أعضاء من حملة مرشحة الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس بعد اختراق نظام شركة فيرايزون.
وذكرت "نيويورك تايمز" أن محققين يعملون على معرفة إذا تمكن المتسللون بالمحاولة من جمع معلومات من ترامب أو من فانس.
وقال مدير التواصل في الحملة، ستيفن شونغ، إن كامالا هاريس نائب الرئيس الديمقراطي جو بايدن والمنافسة للرئيس السابق شجعت الصين وإيران على مهاجمة البنية التحتية الأمريكية، لمنع ترامب من العودة إلى البيت الأبيض.
ونفت السفارة الصينية في واشنطن العلم الدقيق بما ورد في التقارير، وأكدت معارضة الصين ومكافحتها لجميع أشكال الهجمات والسرقات الإلكترونية.
وقال متحدث باسم السفارة عند الاتصال به للتعليق: "الانتخابات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري