قالت الممثلة التونسية، هند صبري، في جلسة حوارية ضمن فعاليات الدورة السابعة بمهرجان الجونة السينمائي، الأحد، أنها لم تكن تحلم بالعمل ممثلة، وأن طموحها قبل ادائها أول أدوارها السينمائية، كان العمل سفيرة لبلدها، لأنها كانت دحيحة ، ومتفوقة في دراستها.

وأضافت هند صبري، في الحوار الذي أداره شادي زين الدين، أن الصدفة لعبت دورها في حياتها، وأنها سبب اكتشاف موهبتها الفنية، عندما قامت بأول أدوارها السينمائية في فيلم صمت القصور التونسي، كبديلة لممثلة اعتذرت وعمرها 14 عاما، ثم تعرفت إلى المخرجة إيناس الدغيدي، في مهرجان أيام قرطاج السينمائية، عندما كانت عضوا في لجنة التحكيم بالمهرجان.

وتابعت صبري: بعدها بشهرين، كانت الدغيدي تبحث عني للعمل في فيلم مذكرات مراهقة، وكنت بديلة أيضا.

وأكدت هند صبري، أنها لم تدرس التمثيل، لكنها تمثل بالفطرة، وتعملت من خلال الأعمال الفنية التي خاضتها، وأنها تقدم أفضل أداء لها في المشهد الأول، مشيرة إلى أن من أسباب استمرار عملها كممثلة، هو تشجيع أسرتها لها، رغم ما مرت به من تنمر صديقاتها في المدرسة بسبب عملها في السينما.

وعن تجربتها مع الزعيم عادل إمام، في فيلم عمارة يعقوبيان ،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من أريبيان بزنس