وفقاً لتقرير نشرته صحيفة الإندبندنت البريطانية، حقق رودري لاعب مانشستر سيتي جائزة «الكرة الذهبية»، ليصبح ثاني لاعب إسباني ينال هذا الشرف منذ عقود، فيما كان غياب ريال مدريد عن الحفل ملحوظاً، على الرغم من حصول النادي ولاعبيه على أكثر من جائزة. ورغم أن تتويج رودري شكّل لحظة تاريخية لمانشستر سيتي، إذ حصل النادي على أول كرة ذهبية في تاريخه، إلا أن العلاقات الإعلامية المتوترة بين الناديين كانت حاضرة على نحو لافت.
يشير التقرير إلى التحدي المتمثل في منح جائزة فردية في كرة القدم، إذ يُفترض أن تكافئ الجائزة أفضل لاعب، لكنها غالباً تزيد من التنافس والصراعات خارج الملعب. فرغم تعهد «فرانس فوتبول» بعدم تسريب نتائج التصويت، إلا أن معسكر فينيسيوس حصل على معلومات مساء (الأحد) تؤكد فوز رودري، وهو ما أثار صدمة لدى ريال مدريد، الذي كان يستعد لإرسال وفد ضخم إلى باريس، قبل أن يتم إلغاء هذه الخطط فور معرفة النتيجة.
اختار ريال مدريد تبرير غيابه الرسمي بانشغاله بجدول المباريات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ