كافحت مؤشرات الأسهم الأميركية من أجل تحديد الاتجاه، وارتفعت السندات وانخفض الدولار، مع استمرار استطلاعات الرأي في تصوير سباق متقارب في الانتخابات الرئاسية الأميركية، قبل قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة.
في الفترة التي سبقت الانتخابات المتنازع عليها بشدة، تُظهر أسواق الخيارات أن وول ستريت تظل دفاعية، مع وجود سلسلة من استطلاعات الرأي تؤكد أن الناخبين منقسمون بفارق ضئيل بين دونالد ترمب وكامالا هاريس. وبالنسبة للكثيرين، يعني هذا تقلبات في المستقبل، حيث أن احتمالية النتيجة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg