فهم التوحد وأهمية التشخيص المبكر يُعد التوحد اضطرابًا عصبيًا يؤثر على تواصل الأطفال وتفاعلهم الاجتماعي وتطوراتهم السلوكية. يُعتبر التعرف على علامات التوحد في وقت مبكر خطوة حاسمة للتمكن من تقديم الدعم والمساعدة اللازمة لطفلك. إذ يمكن للتدخل المبكر أن يُحدث فرقًا كبيرًا في حياة الطفل ويساهم في تحسين مهاراته وسلوكياته بشكل ملحوظ.
علامات التوحد التي يجب مراقبتها من الضروري أن يكون الأهل على دراية بالعلامات التي قد تشير إلى احتمال إصابة الطفل بالتوحد. إليك بعض العلامات التي قد تكون مؤشرًا على ذلك:
صعوبات في التفاعل الاجتماعي: قد يُظهر الطفل صعوبة في فهم مشاعر الآخرين أو التعبير عن مشاعره، ويفضل اللعب بمفرده بدلاً من اللعب مع أقرانه.
صعوبات في التواصل: قد يتأخر الطفل في تطوير مهارات اللغة أو قد يتحدث بطريقة غير تقليدية أو متكررة.
سلوكيات متكررة ومتكررة: يشمل ذلك الاهتمام الشديد بأمور معينة أو التدقيق في تفاصيل محددة بشكل مفرط.
حساسية مفرطة تجاه الحواس: يشمل الحساسية الشديدة تجاه الأصوات أو الأضواء أو اللمس.
تغيير روتيني صعب: قد يواجه الطفل صعوبة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز