القرية التي قلبت المعايير الاقتصادية في آسيا في زاوية هادئة من آسيا، تقع قرية اعتبرها الكثيرون أغنى قرية في القارة. هذه القرية ليست مجرد مكان يعيش فيه الناس، بل هي نموذج يحتذى به في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. تحتوي قصتها على تفاصيل مذهلة حول كيفية تحويل مجتمع صغير إلى قوة اقتصادية ضخمة. فكيف حدث هذا التحول؟ وما هي الدروس التي يمكن أن نتعلمها؟
الجذور التاريخية للقرية كانت هذه القرية في السابق مكاناً يعيش فيه الفلاحون التقليديون الذين اعتمدوا بشكل أساسي على الزراعة. تأثرت اقتصاديات القرية بالسياق الزراعي التقليدي الذي نتج عنه دخل محدود وفرص عمل قليلة. لكن بدأت الأمور تتغير في العشرينيات من القرن الماضي عندما بدأ قادة المجتمع في التفكير بطرق جديدة لتحقيق الازدهار.
التخطيط الاستراتيجي والتنمية الاقتصادية من الأمور التي ساعدت في تحول القرية هو التخطيط الاستراتيجي البعيد المدى. قام قادة القرية بتطوير برنامج شامل للتنمية الاقتصادية شمل الاستثمار في:
البنية التحتية: تم بناء الطرق والجسور وتحسين وسائل النقل، مما سهل حركة البضائع والأشخاص.
التعليم والتدريب: أُنشئت.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز