التزاماً بدورها الإنساني والإغاثي المُعتاد، سارعت دولة الإمارات العربية المتحدة، وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، منذ اللحظات الأولى إلى إغاثة الأشقاء الفلسطينيين؛ إذ تعتبر من أوائل الدول التي استجابت للأزمة الإنسانية في غزة.
وبذلت دولة الإمارات جهوداً كبيرة في علاج الجرحى والمصابين في قطاع غزة وتوفير الإغاثة العاجلة للأسر المتضررة.. وتقديم الدعم للقطاعات الحيوية والصحية الهامة وذلك ضمن عملية "الفارس الشهم 3" التي تعد من أكبر العمليات الإغاثية في القطاع .. ومن أهم هذه المبادرات :
المستشفى الميداني الإماراتي الذي ما زال يعمل رغم استمرار العمليات العسكرية والمخاطر في محافظة رفح بغزة،حيث قُدم العلاج لـ 48 ألفاً و704 مُصابين.
"المستشفى الإماراتي العائم"
فضلاً عن إنشاء المستشفى العائم المجهز بالإمكانيات كافة لاستقبال الجرحى والمصابين الفلسطينيين وتقديم الرعاية الصحية لهم.
مبادرة "الأطراف الصناعية"
هذا وقدمت دولة مبادرة الأطراف الصناعية لمساعدة المصابين وتلبية لاحتياجات مبتوري الأطراف جراء الحرب في قطاع غزة.
دعم القطاع الصحي
هذا ولعبت الإمارات دوراً محورياً في دعم القطاع الصحي المتضرر في غزة، والمستشفيات التي توقفت معظمها عن الخدمة.
مبادرة لإجلاء 1000 طفل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية