ورفع المحتجون مطالب باستقالة رئيس الوزراء ميلوس فوتشيفيتش وحكومته، معتبرين أن الفساد المستشري وسوء التنفيذ في أعمال الترميم هما السبب الرئيسي وراء هذه الكارثة.
وعلى الرغم من استقالة وزير البناء الأسبوع الماضي وفتح تحقيق في الحادث، لم يتم توجيه اتهامات لأي شخص حتى الآن، مما أثار شكوكا شعبية واسعة حول جدية المحاسبة في ظل سيطرة التيار الشعبوي على مفاصل الدولة.
كانت مسيرة يوم الاثنين هادئة وسلمية، بخلاف أحداث الأسبوع الماضي في نوفي ساد، حيث قام ملثمون برشق مبنى البلدية بالحجارة والزجاجات والدهانات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز