الطاقة النظيفة في مهد الثورة الصناعية

تنتهج بريطانيا سياسةً في مجال الطاقة ترمي إلى تحقيق هدف مزدوج، هو الحفاظ على البيئة في مواجهة التغير المناخي وتبدلات الطقس العنيفة الناتجة عنه، والانفكاك من الارتهان لواردات الوقود الأحفوري، وما يعتري سوقه من تقلبات كانت الحرب الأوكرانية، وما تبعها من حظر على النفط والغاز الروسيين أحد تجلياتها التي ذكّرت الدولَ الأوروبية بالحاجة إلى تأمين سيادتها الوطنية في مجال الطاقة بعيداً عن الاعتماد الدائم على المورِّد الروسي.

وفي هذه الصورة تَظهر توربينات الرياح، وسفينة تتفقدها، قبالةَ ساحل مونتروز باسكتلندا، أحد الأقاليم الأربعة المكوِّنة للمملكة المتحدة، والتي تحتل الثلث الشمالي من جزيرة بريطانيا العظمى. وعلى مدار الأعوام الماضية، أصبحت المياه قبالة اسكتلندا موطناً لإنتاج قدر كبير من طاقة الرياح البحرية في بريطانيا. في هذه المنطقة تتوفر الرياحُ معظمَ الأوقات، وكثيراً ما تهب العواصف لتولد فائضاً من الكهرباء من توربينات الرياح، فينخفض سعر التيار الكهربائي الذي يمد البيوت والمنشآت المرتبطة بالشبكة، وربما بنسبة 50 في المئة أحياناً، فتصل.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاتحاد الإماراتية

منذ 9 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ ساعتين
منذ 9 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 9 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 29 دقيقة
موقع 24 الإخباري منذ 6 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 6 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 6 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 22 ساعة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 18 ساعة