أوضح المطلعون الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لعدم التصريح لهم بالتحدث علناً، أن معظم التسريحات ستطال الموظفين في أميركا الشمالية. تعتبر هذه التسريحات هي الثالثة هذا العام للشركة. إذ قلصت شركة صناعة السيارات موظفيها بحوالي 1000 مهندس برمجيات في أغسطس، كما خفضت قوتها العاملة في الصين وسط الخسائر المستمرة في هذه السوق.
سياسة خفض التكاليف
تحت قيادة الرئيسة التنفيذية ماري بارا، خفضت "جنرال موتورز" الوظائف بشكل منتظم للسيطرة على التكاليف، رغم أن أرباح شركة صناعة السيارات كانت قوية بشكل مستمر. التسريحات ساعدت الشركة على إفساح المجال للعمال الجدد ذوي المهارات اللازمة لتطوير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg