باكو في 16 نوفمبر / وام / نظم جناح الأديان في COP29 اليوم سلسلة من الجلسات الحوارية التي ركزت على تأثير المنظمات الدينية في حشد المجتمعات نحو العمل المناخي الفعَّال.وناقشت دور الأديان في مواجهة التغير المناخي والتحديات الاقتصادية المرتبطة به، وأهمية إحداث تحوُّل جذري في تعامل البشر مع البيئة، وسُبل دمج التمويل المخصص للمناخ مع الجهود الرامية لحماية الطبيعة.وفي كلمته بالجلسة الافتتاحية، قال شي يونغشين، رئيس دير شاولين بجمهورية الصين الشعبية إن الأزمة المناخية تشكل تهديدًا خطيرًا للبشرية من تدمير للطبيعة وازدياد الكوارث التي تودي بحياة العديد من البشر، مما يتطلب مواجهة حاسمة وشجاعة من المجتمع الدولي للتعامل مع هذه القضية الوجودية.وفي الجلسة الأولى التي جاءت بعنوان: "التمويل من أجل دمج إجراءات المناخ والطبيعة: محرك لتسريع تحقيق أهداف الحياد المناخي من خلال السياسات"، أكَّد المشاركون أهمية تعزيز التعاون لمعالجة أزمة المناخ بفاعلية، وتعزيز الشفافية في إدارة المخاطر المالية المتعلقة بالمناخ.وأكد المشاركون في الجلسة الثانية، "التَّمويل من أجل دمج إجراءات المناخ والطبيعة: محرك لتسريع تحقيق أهداف الحياد المناخي من خلال السياسات"؛ ضرورة تعزيز التعاون بين مختلف القطاعات والجهات المعنية لمعالجة أزمة المناخ بشكل فعال ومستدام.وأشاروا إلى أهمية ترسيخ مبدأ الشفافية والمساءلة في إدارة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من وكالة أنباء الإمارات