حذر الأطباء من الآثار الصحية الخطيرة المترتبة على الخروج في الهواء الطلق واستنشاق الملوثات الجسيمية، ولو لساعة واحدة فقط في العاصمة الهندية نيودلهي، باعتبارها مدة كافية لإصابة الرئتين وتفاقم نوبات الربو، فضلاً عن الصداع النصفي والجيوب الأنفية، واضطراب مستويات القلق وارتفاع ضغط الدم.
وتراجعت جودة الهواء في العاصمة الهندية نيودلهي إلى الفئة الخطيرة، وذلك مع انتشار الضباب الدخاني الكثيف في الولايات الشمالية.
وأعرب الدكتور مانوج سينها، أخصائي الأنف والأذن والحنجرة في مستشفيات جايبي في نويدا، من أن تلوث الهواء بهذه الجسيمات يخلف عواقب وخيمة على الصحة، بحسب موقع.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية