أعلنت تعليم القابضة، عن استحواذها على المدرسة اللبنانية الفرنكوفونية الخاصة «ميدان»، والتي تقدم خدماتها التعليمية لأكثر من 1300 طالب من بداية مرحلة الروضة وحتى الصف الثاني عشر. وهي تتسع لا ستعاب 1900 طالب.
يساهم استحواذ «تعليم» على المدرسة اللبنانية الفرنكوفونية الخاصة ميدان في تعزيز تنوع خدماتها التعليمية، حيث يتم التدريس فيها باللغة الفرنسية، مع تعليم إضافي بالعربية والإنجليزية ولغات أخرى مُختارة.
وتعتمد المدرسة المنهاج الوطني الفرنسي عبر جميع أقسامها، مما يؤهل الطلاب للحصول على الدبلوم الوطني الفرنسي والبكالوريا الفرنسية. تُعزز المدرسة اللبنانية الفرنكوفونية الخاصة ميدان محفظة «تعليم» الحالية التي تشمل مدارس تعتمد المنهاج البريطاني، والبكالوريا الدولية، والمنهاج الأمريكي، مما يتيح للمجموعة استقطاب شرائح جديدة من المجتمع، وتبادل رؤى تعليمية جديدة حول المناهج التعليمية، ويسهم في زيادة عدد الطلاب ضمن مدارسها.
يخضع طلاب المدرسة لامتحانات الدبلوم الوطني الفرنسي (DNB) والبكالوريا الفرنسية. تشهد المدرسة نمواً مستمراً في عدد الملتحقين سنوياً منذ انتقالها إلى مبنى حديث في عام 2021، وكانت المدرسة قد تأسست عام 2003 في منطقة المحيصنة 4.
وقال آلان ويليامسون، الرئيس التنفيذي لشركة «تعليم»: «تحققت هذه الصفقة بفضل التعاون المكثف والتخطيط المدروس بين مجلس إدارة المدرسة اللبنانية الفرنكوفونية الخاصة ميدان وإدارة المدرسة وشركة تعليم، لضمان الانتقال السلس. تلتزم تعليم تماماً بالحفاظ على هوية المدرسة المتميزة وتراثها الغني وتركيزها على تقديم خدمات تعليم تلبي مختلف الثقافات وتوفر تعليماً بثلاث لغات. سيتم الحفاظ على أطر الحوكمة الحالية في المدرسة اللبنانية الفرنكوفونية ميدان، مع تمثيل كامل من مجلس الإدارة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية