يرسم "تيم لاب فينومينا أبوظبي"، الجاري تطويره حالياً في المنطقة الثقافية في السعديات، بالتعاون مع مجموعة "تيم لاب" الفنية من طوكيو، ملامح مستقبل الفن، من خلال عرض أعمال تركيبية غامرة تجمع بين الفن والتكنولوجيا.
وينضم "تيم لاب فينومينا أبوظبي" إلى "متحف اللوفر أبوظبي" و"منارة السعديات" و"بيركلي أبوظبي"، ولاحقاً "متحف زايد الوطني" و"متحف التاريخ الطبيعي أبوظبي" و"متحف جوجنهايم أبوظبي"، في المنطقة الثقافية في السعديات، التي ستصبح عند اكتمالها، في نهاية عام 2025، أحد أكبر تجمعات المؤسسات الثقافية في العالم.
وتُمثل هذه المتاحف مجتمعة وجهة ثقافية عالمية فريدة، مرحبةً بالجميع للمشاركة وتبادل الآراء والحوار.
وينسجم "تيم لاب فينومينا أبوظبي" بتناغم مع هذه المؤسسات، غير أنه يتميز بتجربته المختلفة عن المتاحف المجاورة عبر عرض أعمال فنية استثنائية مصممة بناءً على مفهوم الظواهر البيئية المتغيرة.
وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي، إن المنطقة الثقافية في السعديات تشكل منصةً عالميةً للتعلم من الماضي وفهم الحاضر واستشراف المستقبل، وإن "تيم لاب فينومينا أبوظبي" يدعم هذه الرسالة برؤيته المبتكرة لمستقبل الفن والتكنولوجيا؛ إذ ينطلق زواره في رحلة لاستكشاف تجارب إبداعية تُثري الفضول والخيال.
وتعاونت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي مع.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية