5 عوائق لتطبيق البصمة على الأطباء
- تشكّل عائقاً أمام الأطباء لأداء مهماتهم
- تؤثر على جودة الخدمة المقدمة للمرضى
- تطبيقها لن يردع المهملين في الحقل الطبي
- تدفع للامتناع عن العمل خارج الأوقات الرسمية
- تطرد الخبرات الأجنبية وتؤثر سلباً على «البورد» نقلت الجمعية الطبية، إلى وزير الصحة الدكتور أحمد العوضي، وجهة نظر الأطباء حول قرار تطبيق البصمة عليهم وحيثيات تنفيذه، ومدى تأثيره على جودة الرعاية الصحية في البلاد.
وذكرت الجمعية، أمس، أن ذلك تم خلال لقاء لها مع الوزير العوضي بحضور وكيل الوزارة الدكتور عبد الرحمن المطيري، مشيرة إلى أن النقاش تطرق إلى شرح جوانب عديدة قد تشكل عائقاً أمام الأطباء أثناء تأدية عملهم، تتعارض مع البصمة ولا تتلاءم مع انسيابية العمل، من أبرزها أن معظم الدول المحيطة، وكذلك دول العالم والمستشفيات الخاصة، لا تطبق نظام البصمة على الأطباء، نظراً لطبيعة عملهم الخاصة القائمة على الالتزام الأخلاقي والمهني.
ولفتت إلى جهات عديدة ذات طبيعة خاصة، لم تطبق نظام البصمة حتى الآن، ومن باب أولى ألا تطبق البصمة على مهنة الطب، التي تتميز بطبيعة عمل خاصة أيضاً.
وأشارت إلى أن اختلاف طبيعة العمل بين الأقسام في كل مستشفى وقسم وتخصص، فكلها لها طبيعة عمل خاصة تختلف عن الأخرى، وتحتاج إلى مرونة عالية في العمل، يحددها رئيس القسم أو الوحدة، مبينةً أن فرض نظام موحد على الجميع سيؤدي، بالضرورة، إلى صعوبات كبرى قد تؤثر على سلاسة تقديم الخدمة الطبية.
وأكدت الجمعية أن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الراي