طور فريق من الباحثين في جامعة «بينغامتون» الأمريكية مستشعرا جديدا قادرا على مراقبة مستويات الجلوكوز في الجسم باستخدام العرق فقط، ما يفتح آفاقا في إدارة مرض السكر ويعتمد المستشعر الجديد على تقنية مبتكرة تستخدم جراثيم بكتيرية من نوع Bacillus subtilis، تنمو استجابة للغلوكوز في سوائل الجسم الغنية بالبوتاسيوم، مثل العرق.
وبناء على كمية الطاقة التي تولدها هذه الجراثيم، يتم تحديد مستوى الجلوكوز في الجسم، وفقا لـ «ميديكال إكسبريس».
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة