انطلق اليوم ملتقى القراءة الدولي في قاعة المؤتمرات بمركز الملك عبدالله المالي في الرياض، وسط حضور كبير من نخبة المثقفين ومحبي القراءة.وشهد الملتقى في يومه الأول فعاليات متنوعة استهلت بجلسات حوارية ثرية، حيث افتتح الدكتور سعد البازعي بجلسة عنوانها “صناعة المبادرات القرائية ذات الأثر المستدام”.فعاليات ملتقى القراءة الدوليوتبع ذلك حوار حول “القراءة التاريخية” قدمه الأستاذ قاسم الرويس، فيما تحدث الدكتور محمد الخالدي في جلسة بعنوان “القراءة: الرافد الذي لا ينضب”، مؤكدًا أهمية القراءة كمنطلق للتطور الثقافي والفكري.شهد الملتقى تفاعلًا واسعًا من الحضور الذين شاركوا في ورش العمل المتنوعة التي قُدمت من قبل نخبة من المتحدثين المحليين والإقليميين والدوليين.ونُظمت الفعاليات عبر أربع مناطق رئيسية تناولت مجالات مختلفة لتطوير ثقافة القراءة، من بينها منصة تبادل الكتب، وأندية القراءة، وفعاليات أخرى مميزة تهدف إلى إثراء التجربة القرائية للمشاركين.**media[2471040]**تعزيز ثقافة القراءةويسعى الملتقى إلى تعزيز ثقافة القراءة وترسيخها كقيمة مجتمعية أساسية، مع التركيز على إبراز المواهب السعودية والعربية والعالمية.ويهدف أيضًا إلى توسيع آفاق الفكر وتعزيز الوعي من خلال أنشطة مبتكرة تستهدف مختلف الفئات العمرية والتوجهات الفكرية، في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية