لا شكَّ أنَّ التَّعليم يحتاج إلى بيئة مساعدة، تُساهم في نموِّ مدارك الأطفال منذ الصغر، وتشد أزرهم في مراحل الإعداد والرجولة، ليكونوا رجال المستقبل في بناء هذا الوطن العظيم.
ما نشاهده الآن بالأغلب، خاصَّةً بعد خطَّة الاستغناء عن المباني المستأجرة، مدارس مكتظَّة، وأُخْرى بدون ملاعب، أو وسائل ترفيه، أو حتَّى فناء لفسحة المدرسة. طبعًا بعض المباني أُسِّست لمدارس البنات، فتحوَّلت إلى مدارس للبنين، مع الاختلاف السَّابق بين الجنسين بمدارسهم.
البعض وجَّه أبناءه نحو المدارس الخاصَّة، التي تكفل الدراسة والملاعب والتَّرفيه، وبعضها أشبه بأندية رياضيَّة، ولكن هناك مبالغة ماليَّة لا يستطيع المواطن العادي تحمُّلها، وقد تمثِّل مشكلات ماديَّة لأغلب الأُسر.
إذًا ما هي الحلول لاستعادة المدرسة التعليميَّة المتكاملة؟!.
توجد ببعض المخططات في الأحياء الجديدة أراضٍ لبناء.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة