تُعتبر أذكار الصباح من السنن النبوية المُستحبة التي تُضفي على يوم المسلم بركةً ونورًا وهداية. فهي تُحصّن المسلم من الشرور وتُعينه على قضاء يومه في طاعة الله وذكره. في هذا المقال، سنتناول فضل وأهمية أذكار الصباح، وكيفية أدائها، مع ذكر بعض الأدعية والأذكار المأثورة.
فضل وأهمية أذكار الصباح: تتعدد فضائل أذكار الصباح، ومن أهمها:
تحصيل رضا الله: يُعتبر ذكر الله من أعظم الطاعات التي تُرضي الله سبحانه وتعالى.
حفظ المسلم من الشرور: تُحصّن أذكار الصباح المسلم من شرور الإنس والجن، ومن كل مكروه قد يُصيبه في يومه.
جلب البركة والتوفيق: تُبارك أذكار الصباح يوم المسلم وتُيسر له أموره وتُوفقه لما فيه الخير.
طمأنينة القلب وراحة النفس: يُشعر ذكر الله القلب بالطمأنينة والسكينة والراحة النفسية.
اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم: كان النبي صلى الله عليه وسلم يُواظب على أذكار الصباح والمساء، والاقتداء به من أعظم القربات إلى الله.
وقت أذكار الصباح: يبدأ وقت أذكار الصباح من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس. ويُفضل الإتيان بها بعد صلاة الفجر مباشرة.
كيفية أداء أذكار الصباح: يُمكن أداء أذكار الصباح بالصيغ المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ويُمكن الدعاء بما تيسر للمسلم من الأدعية. يُفضل الجلوس في مكان هادئ واستحضار القلب أثناء الذكر والدعاء.
بعض أذكار الصباح المأثورة:
آية الكرسي: اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
