لم يمر وقت طويل منذ نشر الإخواني محمد عبدالرحمن، فيديو قديم، لتظاهرات في مصر تعود لعام 2019، وزعم أنها تحدث الآن، حتى التقطتها اللجان الإلكترونية من كل حدب وصوب، وأعادت نشرها أملًا في إحداث الفوضى.
وبتتبع الحسابات التي أعادت نشر الفيديو، تبين أنها تدار من تركيا وإسرائيل، ليس هذا فقط، بل لعبت بعض الحسابات الأجنبية التي يدار معظمها من الولايات المتحدة وبريطانيا دورا في نشر هذه الشائعات.
وظهر جليًا أن هذه الحملة تنطوي على تنسيق ممنهج بين أطراف ودول معادية لإثارة الفوضى وزعزعة الاستقرار في مصر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية