موسيقا تُساعد على ترخية الأعصاب

كيف تُساهم الموسيقى في التخفيف من التوتر؟ الموسيقى لها قوة هائلة في التأثير على حالتنا النفسية والمزاجية. الاستماع إلى الألحان الهادئة يمكن أن يُحدث فرقًا ملحوظًا في تهدئة الأعصاب والتخفيف من التوتر. هذا لا يعود فقط إلى الطبيعة الجميلة والإيقاع السلس للموسيقى، بل يعتمد أيضًا على الكيفية التي يتفاعل بها العقل مع النغمات الصوتية.

العلاقات بين الموسيقى والجهاز العصبي أظهرت الدراسات أن الموسيقى تؤثر على مستويات هرمون الكورتيزول في الجسم، والذي يُعرف بهرمون التوتر. فعندما نستمع إلى الموسيقى الهادئة، يتم تحفيز الجهاز العصبي السمبثاوي، مما يعمل على خفض النبض وتهدئة النظام العصبي بشكل عام.

أنواع الموسيقى الموصى بها لتهدئة الأعصاب ليس كل نوع من الموسيقى يساهم في تحقيق نفس التأثير في تهدئة الأعصاب. لذلك، إليك بعض أنواع الموسيقى التي أثبتت فعاليتها في تقديم الشعور بالراحة والاسترخاء:

موسيقى كلاسيكية: تُعتبر الموسيقى الكلاسيكية واحدة من أكثر الأنواع فعالية في تهدئة الأعصاب. أعمال مثل مقطوعات بيتهوفن وموزارت يمكن أن تأخذ المستمع إلى حالة من السلام الداخلي.

موسيقى الطبيعة: الأصوات الطبيعية، مثل صوت المطر أو خرير الماء، تمزج بين السحر.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من الإمارات نيوز

منذ 9 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 8 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 11 ساعة
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 3 ساعات
الشارقة للأخبار منذ 10 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 3 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 4 ساعات
برق الإمارات منذ 14 ساعة
خدمة مصدر الإخبارية منذ 3 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 12 ساعة